بسم الله الرحمان الرحيم
فهذه مصطلحات تخص علم الحديث
يقول صاحب البيقونية
ومااُضيف للنبي المرفوعُ ومالتابع هو المقطوع
وما أضفته الى الأصحاب من قول وفعل فهو موقوف زكن
ويقول الحافظ بن حجر في نخبة الفكر
ثم الإسناد وهو الطريق الموصلة الى المتن والمتن هو غاية ما ينتهى اليه الإسناد من الكلام
اما ان ينتهي الى النبي صلى الله عليه وسلم تصريحا او حُكماً من قوله او فعله او تقريره
او الى الصحابي كذلك وهو من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على الاسلام ولو تخللت رِدَّة في الأصح
لإخفاء في رجحان رتبة من لازمه صلى الله عليه وسلم وقاتل معه او قتل تحت رايته على من لم يلازمه او لم يحضر معه مشهدا او على من كلمه يسيرا او ماشاه قليلا او رءاهُ على بعد او في حال الطفولية وان كان شرف الصُحبة حاصلا للجميع
ومن ليس له منهم سماع منه فحديثه مرسل من حيث الرواية ويعرف كون الشخص صحابيا بالتواتر او الاستفاضة او الشهة او بأخبار بعض الصحابة او بعض ثقات التابعين او باخباره عن نفسه بانه صحابي اذا كان دعواه ذلك تدخل تحت الإمكان
او الى التابعي وهو من لقيَ الصحابي كذلك
فالأول المرفوع والثاني الموقوف والثالث المقطوع ومن دون التابعي فيه مِثله
إذن فالحديث المرفوع هو مااُسند الى النبي صلى الله عليه وسلم
والحديث الموقوف وهو ماُسند الى الصحابي
وقد يكون الحديث موقوف ولكن في حالة الرفع
وهذا مبحث اخر
والحديث المقطوع هو مااُسند للتابعي فمن دونه
أرجو من الله ان أكون قد وفقت في شرح هذه المصطلحات
وَبارك الله فيكم
فهذه مصطلحات تخص علم الحديث
يقول صاحب البيقونية
ومااُضيف للنبي المرفوعُ ومالتابع هو المقطوع
وما أضفته الى الأصحاب من قول وفعل فهو موقوف زكن
ويقول الحافظ بن حجر في نخبة الفكر
ثم الإسناد وهو الطريق الموصلة الى المتن والمتن هو غاية ما ينتهى اليه الإسناد من الكلام
اما ان ينتهي الى النبي صلى الله عليه وسلم تصريحا او حُكماً من قوله او فعله او تقريره
او الى الصحابي كذلك وهو من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على الاسلام ولو تخللت رِدَّة في الأصح
لإخفاء في رجحان رتبة من لازمه صلى الله عليه وسلم وقاتل معه او قتل تحت رايته على من لم يلازمه او لم يحضر معه مشهدا او على من كلمه يسيرا او ماشاه قليلا او رءاهُ على بعد او في حال الطفولية وان كان شرف الصُحبة حاصلا للجميع
ومن ليس له منهم سماع منه فحديثه مرسل من حيث الرواية ويعرف كون الشخص صحابيا بالتواتر او الاستفاضة او الشهة او بأخبار بعض الصحابة او بعض ثقات التابعين او باخباره عن نفسه بانه صحابي اذا كان دعواه ذلك تدخل تحت الإمكان
او الى التابعي وهو من لقيَ الصحابي كذلك
فالأول المرفوع والثاني الموقوف والثالث المقطوع ومن دون التابعي فيه مِثله
إذن فالحديث المرفوع هو مااُسند الى النبي صلى الله عليه وسلم
والحديث الموقوف وهو ماُسند الى الصحابي
وقد يكون الحديث موقوف ولكن في حالة الرفع
وهذا مبحث اخر
والحديث المقطوع هو مااُسند للتابعي فمن دونه
أرجو من الله ان أكون قد وفقت في شرح هذه المصطلحات
وَبارك الله فيكم