الله العليم القادر الخالق البديع
خلق الله السموات السبع ومن فيهن كما خلق الارضين
ارسى في الارض الجبال والبحاروالوديان والتلال
خلقهم بمشيئته لحكمة لايعلمها الا هو
خلق الملائكة والجان والبشر والانعام كل بتقديره
الملائكة المخلوقة من نور تقوم بتفيذ ماكلفها الله بها من مهام حملة العرش حرس السموات مهام ايصال الرسالة لاهل الرض من بشر وجان
خلق الجان والبشر والمهمة هي عبادتة وامر بنهي الخروج عن طاعتة ولمصلحتهم
البشر الوحيدين في الكون اللذين كلفوا اضافة الى التعبد باعمار المعمورة بما اوتوا من علم يهديهم الله عز وجل الية وضمن مشيئة بما اراد فنحن مكلفون وسوف نسال يوم العرض عليه عن العلم الذي اتانا الله وانتفعنا به ام اسأنا اليه
فالعلم منارة لذلك الله سبحانه يقول في معرض كتابه قل هل يستوي اللذين يعلمون واللذين لايعلمون وفي موضع اخر قال تبارك اسمه انما يخشى الله من عباده العلماء
فالعالم اليوم اي كانت جنسيته ومهما تنكر لوجود الله عز وجل يجد اثار الله واضحة في علمه الذي اتاه الله والمسخر لخدمة بني البشر والغاية منه المنفعة والدليل القاطع على رحمة الله لبني البشر وتسخير السموات والارض لهم
هنا يوجب الشكر والحمد لله والتسبيح في مطلق علمه فكم من عالم ابى ان يقر حسب مبدأه بوحدانية الله وفي النهايه انصاع لعظمة الخالق وذلك لان الله ومن خلال رسله قد بين لنا ونحن في اللوح المحفوظ بانه الواحد والقادر والعالم يظهر علمه على من يشاء وبقدر مايشاء وهذا ما يجعل العالم ويدفعة الى الهداية لانه مبني على الفطرة ومخلوق في طاعة من لاطاعه له الا هو
في ايامنا هذه تجلت قدرة الله في خلقة للغلاف الجوي للارض واليوم ادرك الشر ان الارض الوحيدة في الكون التي لها غلاف جوي وكل مانسمع عن ان هنار نجوم او كواكب لها مثل ماللارض فه مجرد ادعاء لايمكن اثباته لا علميا ولا منطقيا لانها حكمته
فالضياء والنور المتاتيتين من اشعة الشمس وذلك نتيجة الانفجارات النووية التي تحصل فيها وبارادة وادارته لامعنى لها ان لم يكن هناك غلاف جوي للاشعة المنبعثة نتيجة الانفجار والله قد اخبر الرسول عن اغلب حقائق وادق التفاصيل باطلاعه على الامور الغيبية عندما اسرى به الى ملكوت السموات فأراه الارض وماسوف يجرى عليها حتى قيام الساعة في زمن سرمدي متوقف عند البشر لامعنى له عند الله لانه يحكم القوانين ولا تحكمه القوانين الرضية منها ولا الكونية
مع العذر للاطالة ولنا مشاركة اكمل فيها مابدأت وما هي الغاية
خلق الله السموات السبع ومن فيهن كما خلق الارضين
ارسى في الارض الجبال والبحاروالوديان والتلال
خلقهم بمشيئته لحكمة لايعلمها الا هو
خلق الملائكة والجان والبشر والانعام كل بتقديره
الملائكة المخلوقة من نور تقوم بتفيذ ماكلفها الله بها من مهام حملة العرش حرس السموات مهام ايصال الرسالة لاهل الرض من بشر وجان
خلق الجان والبشر والمهمة هي عبادتة وامر بنهي الخروج عن طاعتة ولمصلحتهم
البشر الوحيدين في الكون اللذين كلفوا اضافة الى التعبد باعمار المعمورة بما اوتوا من علم يهديهم الله عز وجل الية وضمن مشيئة بما اراد فنحن مكلفون وسوف نسال يوم العرض عليه عن العلم الذي اتانا الله وانتفعنا به ام اسأنا اليه
فالعلم منارة لذلك الله سبحانه يقول في معرض كتابه قل هل يستوي اللذين يعلمون واللذين لايعلمون وفي موضع اخر قال تبارك اسمه انما يخشى الله من عباده العلماء
فالعالم اليوم اي كانت جنسيته ومهما تنكر لوجود الله عز وجل يجد اثار الله واضحة في علمه الذي اتاه الله والمسخر لخدمة بني البشر والغاية منه المنفعة والدليل القاطع على رحمة الله لبني البشر وتسخير السموات والارض لهم
هنا يوجب الشكر والحمد لله والتسبيح في مطلق علمه فكم من عالم ابى ان يقر حسب مبدأه بوحدانية الله وفي النهايه انصاع لعظمة الخالق وذلك لان الله ومن خلال رسله قد بين لنا ونحن في اللوح المحفوظ بانه الواحد والقادر والعالم يظهر علمه على من يشاء وبقدر مايشاء وهذا ما يجعل العالم ويدفعة الى الهداية لانه مبني على الفطرة ومخلوق في طاعة من لاطاعه له الا هو
في ايامنا هذه تجلت قدرة الله في خلقة للغلاف الجوي للارض واليوم ادرك الشر ان الارض الوحيدة في الكون التي لها غلاف جوي وكل مانسمع عن ان هنار نجوم او كواكب لها مثل ماللارض فه مجرد ادعاء لايمكن اثباته لا علميا ولا منطقيا لانها حكمته
فالضياء والنور المتاتيتين من اشعة الشمس وذلك نتيجة الانفجارات النووية التي تحصل فيها وبارادة وادارته لامعنى لها ان لم يكن هناك غلاف جوي للاشعة المنبعثة نتيجة الانفجار والله قد اخبر الرسول عن اغلب حقائق وادق التفاصيل باطلاعه على الامور الغيبية عندما اسرى به الى ملكوت السموات فأراه الارض وماسوف يجرى عليها حتى قيام الساعة في زمن سرمدي متوقف عند البشر لامعنى له عند الله لانه يحكم القوانين ولا تحكمه القوانين الرضية منها ولا الكونية
مع العذر للاطالة ولنا مشاركة اكمل فيها مابدأت وما هي الغاية