سأل الحجاج أعرابياً، فقال : كيف كانت سنتكم هذه؟
فقال: تفرقت الغنم ، و مات الكلب ، و أُطفئت النار.
فقال لأصحابه : أترونه ذكر خصباً أم جدباً؟...
قالوا: بل جدباً شديداً.
فقال الحجاج : ما أقل بصركم بأمر العرب ، إنما ذكر خصباً !! لأنه قال:
إن الغنم تفرقت لأنها صرفت وجوهها إلى المرعى
و مات الكلب حين لم يمت من الغنم شيء ، فيأكل لحمه.
و أُطفئت النار لاكتفاء الناس باللبن عن اللحم
فقال: تفرقت الغنم ، و مات الكلب ، و أُطفئت النار.
فقال لأصحابه : أترونه ذكر خصباً أم جدباً؟...
قالوا: بل جدباً شديداً.
فقال الحجاج : ما أقل بصركم بأمر العرب ، إنما ذكر خصباً !! لأنه قال:
إن الغنم تفرقت لأنها صرفت وجوهها إلى المرعى
و مات الكلب حين لم يمت من الغنم شيء ، فيأكل لحمه.
و أُطفئت النار لاكتفاء الناس باللبن عن اللحم