تغريبة لحن في تباريح السهاد
تحمل عبء ومرارات السنين
.. معزوفة لون في بتلات الورود
إينعت منها ألوان الاصيل ...أن تصل
متكسرة صرخةً لإرجوحة وَجَدِ في فضاء الياسمين
..أيقظت أفئدة ادمنت طول الرقاد
أُتَرِعَت حَدَ الإزاحة ..أنفاسها يَأسٌ وانين ..
آمالها شوقٌ وحنين
قدحت فيه الزناد..
مجندلة هناك الي ماض ليس سهل إجتثاثه..
وترتجي الافق البعيد ..أحتضاره بين طيات الزمن
وتُصَلي على رُفَاتَه
تستشعر بعد الضيم راحة
يستظلها الصّبَ دوحة واحة..
لتزهو بألوان الربيع فراشة ...لها الفضاء
الرحب عبير ورياحين وتيه فراشة..يستحيل المكان بهجة قلب..
إرتوى النشوة...وفاض حباً يملأ الدنا فرحاً بعد إنتكاسة
وترسلها الشمس التحايا خيوطا من ذهب وحرير
ويآنسها الربيع وداعة فوداعا ياصقيع ووداعا يازمهرير ..
ويزفها الورد من الوادي فواح العبير
ويجود الغيم قطرا مزاجه الزَهَرَ الغَضِ الطَرِيرِ
ويعزفُ الحَسُون الحاناً فِيُهَا قِيَثَارَة عِشْقٍ مِنْ غُصّنِهِ الزاهي النضير
..
تحمل عبء ومرارات السنين
.. معزوفة لون في بتلات الورود
إينعت منها ألوان الاصيل ...أن تصل
متكسرة صرخةً لإرجوحة وَجَدِ في فضاء الياسمين
..أيقظت أفئدة ادمنت طول الرقاد
أُتَرِعَت حَدَ الإزاحة ..أنفاسها يَأسٌ وانين ..
آمالها شوقٌ وحنين
قدحت فيه الزناد..
مجندلة هناك الي ماض ليس سهل إجتثاثه..
وترتجي الافق البعيد ..أحتضاره بين طيات الزمن
وتُصَلي على رُفَاتَه
تستشعر بعد الضيم راحة
يستظلها الصّبَ دوحة واحة..
لتزهو بألوان الربيع فراشة ...لها الفضاء
الرحب عبير ورياحين وتيه فراشة..يستحيل المكان بهجة قلب..
إرتوى النشوة...وفاض حباً يملأ الدنا فرحاً بعد إنتكاسة
وترسلها الشمس التحايا خيوطا من ذهب وحرير
ويآنسها الربيع وداعة فوداعا ياصقيع ووداعا يازمهرير ..
ويزفها الورد من الوادي فواح العبير
ويجود الغيم قطرا مزاجه الزَهَرَ الغَضِ الطَرِيرِ
ويعزفُ الحَسُون الحاناً فِيُهَا قِيَثَارَة عِشْقٍ مِنْ غُصّنِهِ الزاهي النضير
..